• الموسم الفلاحي

    استبشر هذا الموسم(2008-2009) الناس في أيت عمار خيرا، بمحاصيل زراعية جيدة، والفضل يعود للسماء، وللسماء وحدها، مما أنساهم، ولو لحين، محنة المواسم المنصرمة.

    وإذا كان ثمن القطيع يحدده العرض والطلب، فأتمنى أن لا تتدخل الدولة لتخفض من ثمن الحبوب، فمن جهة، ورغم عطاء الموسم، فالفلاح  في أيت عمار قد بذل جهده، وماله، ومن جهة أخرى لم يتلق أية مساعدة من طرف المسئولين، وقطع كل الأشواط وحده، إضافة إلى أن ما سيبيعه اليوم بثمن بخس، سيشتريه غدا، بأضعاف مضاعفة( يصل ثمن القنطار من الشعير 350درهم بمعدل 50درهم للعبرة) هنا لا يتدخل المسئولون لفرض التخفيض!!

  • Commentaires

    Aucun commentaire pour le moment

    Suivre le flux RSS des commentaires


    Ajouter un commentaire

    Nom / Pseudo :

    E-mail (facultatif) :

    Site Web (facultatif) :

    Commentaire :