• التموتيرة، وتمثل الحد الفاصل الذي لا يجب على سكان  المجال الغابوي-الرعوي(الحامض) الإقامة خارجه، وقد وضعها عون من أعوان المياه والغابات"البرڮادي" وهي  عبارة عن أربعة أركان  تشكل مربعا يستقر العزيب داخله.

    <script type="text/javascript">// <![CDATA[ var gaJsHost = (("https:" == document.location.protocol) ? "https://ssl." : "http://www."); document.write(unescape("%3Cscript src='" + gaJsHost + "google-analytics.com/ga.js' type='text/javascript'%3E%3C/script%3E")); // ]]></script> <script type="text/javascript">// <![CDATA[ try { var pageTracker = _gat._getTracker("UA-5964337-1"); pageTracker._trackPageview(); } catch(err) {} // ]]></script>


    votre commentaire
  • المجلس القروي لأيت عمار

    وددت لو تعطى الفرصة لإحدى الأختين للظفر بكرسي الرئاسة، أو على الأقل كرسي النيابة، ربما قد تحققن ما عجز حتى الآن عن تحقيقه من تعاقبوا على الكرسي نفسه، كل ما أتمناه أن لا تبقى  هاتين الأختين في رفوف الإهمال، بل عليهما أن تناضلا من أجل غد أفضل للمرأة في أيت عمار، وذلك بتوفير الظروف الصحية الملائمة، وتوفير الحماية والأمن، فهي التي  تعاني ألم المخاض، وهي التي تسهر على تربية النشء، وهذه  هي تشكيلة المجلس القروي:

    -منصب الرئيس: العابد العمراني الملودي

    -النائب الأول: لعلامة إدريس

    -النائب الثاني : حسوني لحسن

    -النائب الثالث: صدري الحسن

    - أمين الصندوق و المكلف  بالشؤون المالية: بيرزكيم الحبيب

    بقية الأعضاء: رخصي أحمد، بعاية إدريس، ركان محمد، كرداد بوشتى، شويكلي محمد، جران أحمد، خاليد عائشة، رابحي خديجة.

    أهنئ هذا المجلس على الثقة التي حضي بها  من طرف الأيت عماريين، و أتمنى أن يكون مجلسا بناءا، فالمهمة التي تنتظره ليست بالسهلة، وليست بالمستحيلة أيضا، وكفى الناس حساب ضمائرهم، وإن ماتت  فما لجرح بميت إيلام.

    <script type="text/javascript">// <![CDATA[ var gaJsHost = (("https:" == document.location.protocol) ? "https://ssl." : "http://www."); document.write(unescape("%3Cscript src='" + gaJsHost + "google-analytics.com/ga.js' type='text/javascript'%3E%3C/script%3E")); // ]]></script> <script type="text/javascript">// <![CDATA[ try { var pageTracker = _gat._getTracker("UA-5964337-1"); pageTracker._trackPageview(); } catch(err) {} // ]]></script>


    votre commentaire
  • المجلس القروي2009

     

    مرت حمى الانتخابات الجماعية بأيت عمار، واختار السكان ممثليهم على أمل التجديد و الطموح لغد أفضل.

    لكن ما إن غلقت المكاتب أبوابها، وتم فرز النتائج، وإعلان الرابح من الخاسر، حتى عادت حليمة لعادتها القديمة، و إلى الحسابات الفارغة عن عدد الأعضاء، بين أولاد السي إبراهيم وأيت السي محمد بن عيسى عن الأغلبية، وعن من يظفر بمقعد الرئاسة..لكن جرح الناس أعمق من ذلك بكثير، فمع مرور السنين تتغير الوجوه، لكن الواقع المرير لا يتغير، بل إنه في وقتنا الحاضر، حتى الوجوه لم تعد تتغير، إنما  تشيخ قليلا  ليس إلا، فالمجلس المنتخب  جل أعضاءه  قد أعيد انتخابهم للمرة الثانية أو الثالثة، بل إن منهم من اعتلوا كرسي الرئاسة دون تحقيق شيء يذكر، إن لم أقل دون تحقيق شيء البتة، فالبنية التحتية منعدمة، ولعل القطعة الإسفلتية التي تحتوي عليها الجماعة، باستثناء طريق الرباط، هي ما تركه المستعمر، أما التغطية الصحية فحدث ولا حرج، ما عساك فعله لو تعرضت للذغة أفعى أو عقرب، أو صغيرك، لا قدر الله، أو أن زوجتك الحبلى فاجأها مخاض عسير؟!! وهذا مثال بسيط وما خفي أعظم.

    المهم، وحتى لا أكون  متشائما، أضع أملي في الطاقات الشابة و الجديدة، فكل صعب على الشباب يهون كما قال علال الفاسي، كما أتمنى أن تشنف أنوف القدامى نسمات التغيير و التجديد، والرغبة في خدمة هذه المنطقة الضاربة بجذورها في أعماق التاريخ، فأنا لا أريد من الذي أودعته صوتي وثقتي، أن يتوسط لي لسحب وثيقة إدارية أو ما شابه ذلك، ليقول لي إني أقضي مصالحكم، فذلك حقي، إنما أريد أن أرى في الغد قرية تعرف كيف تعتني بنسائها، و أطفالها، و رجالها، والكيف قد يطول شرحه وتفسيره، ستة سنين ليست باليسيرة، أتمنى أن تزدهر خلالها أيت عمار، وتوفر فضاءا لامتصاص الشباب، على الأقل إصلاح ملعب لكرة القدم، أيضا توفير العناية الطبية، على الأقل مستوصف للإسعافات الأولية و بأبواب مفتوحة، وطريق إسفلتي، فما كان يعمل سابقا من وضع الأتربة ودكها على الطرقات أو ما يسمى ب"التوفنة" هو مضيعة للوقت، وللمال العام، بحيث أن الطريق تعود لعادتها القديمة بمجرد  سقوط الأمطار. وبيني وبينكم ألا تستحق أيت عمار هذا العمل، بل والمزيد؟!َ               

    <script type="text/javascript">// <![CDATA[ var gaJsHost = (("https:" == document.location.protocol) ? "https://ssl." : "http://www."); document.write(unescape("%3Cscript src='" + gaJsHost + "google-analytics.com/ga.js' type='text/javascript'%3E%3C/script%3E")); // ]]></script> <script type="text/javascript">// <![CDATA[ try { var pageTracker = _gat._getTracker("UA-5964337-1"); pageTracker._trackPageview(); } catch(err) {} // ]]></script>

    votre commentaire
  • الغابة أو المجال الغابوي الرعوي، أو ما يسمى ب"الحامض".

    <script type="text/javascript">// <![CDATA[ var gaJsHost = (("https:" == document.location.protocol) ? "https://ssl." : "http://www."); document.write(unescape("%3Cscript src='" + gaJsHost + "google-analytics.com/ga.js' type='text/javascript'%3E%3C/script%3E")); // ]]></script> <script type="text/javascript">// <![CDATA[ try { var pageTracker = _gat._getTracker("UA-5964337-1"); pageTracker._trackPageview(); } catch(err) {} // ]]></script>


    votre commentaire
  • عود على بدء

     يروي تاريخ المغرب ما كان من أمر موسى بن أبي العافية المكناسي، ومطاردته لآخر الشرفاء الأدارسة و التنكيل بهم، فكان مصيرهم الهروب والتشتت في أنحاء الغرب الإسلامي و الأندلس، بل إن منهم من عاد قسرا نحو المشرق، و هناك فاجعة قلما ذكرها المؤرخون، وحتى وإن ذكرت لا تتعدى السطر أو السطرين، مفادها أن موسى بن أبي العافية قتل ما يزيد عن 400من الأشراف الأدارسة، بنسائهم، و شيوخهم، وأطفالهم، وذلك بعد خروجهم من فاس هربا من بطشه، فلحقت بهم جنوده بواد بالقرب من مدينة بني ملال، فاختلطت دماؤهم بمائه وسمي منذها ب"وادي الشرفاء"، وكانت هذه الفاجعة سببا في مزيد من هروب الشرفاء، وتشتتهم، بل أنهم نكروا حسبهم ونسبهم بغية النجاة، والتجئوا للجبال والصحاري.

    ولنعد  إلى الشرفاء بأيت عمار، فحسب الرواية الشفوية أنهم نزحوا لمنطقة تادلة عموما  من دادس، وتبقى الظروف، والملابسات الزمنية لهذا النزوح غامضة و مجهولة، وكل ما يمكن استخلاصه، بالنظر إلى عددهم أواخر القرن التاسع عشر، ( حيث كان دوار لفضالة  عبارة عن خيمة واحدة كما يقال، ثم ايت الساهل ، ثم  أيت العثمانية، وهكذا ذواليك) أن من نزح لم يكن بالعدد الكثير، ولا بالهجرة الجماعية، إنما مجموعة من الأشخاص قليلة العدد، وتوحي أسامي بعض الأماكن بالمنطقة بوجودهم المبكر، وتومئ إليه، مثل"تاشرافت" التي تومئ لآثار تحريف كلمة أمازيغية لها علاقة بالشرف.

    قبل أن يستقربهم المقام في أرض بني خيران "أيت عمار" حاليا، كان الشرفاء يقيمون  بأرض " البراكسة"(حاليا)، ونظرا للفتن التي كانت متأججة نارها دائما بينهم وبين "بني زمور" عمل المخزن على ترحيلهم إلى مكان يوجد بين "بني منصور" و "بني يخلف" حيث يوجد ضريح الولي الصالح "سيدي بوشتى الحداد" (وهو المكان الذي كان يقيم به البراكسة أصلا، إذ تم التبادل بينهم) و أحل "البراكسة" محلهم، لذلك بقي  هذا الولي الصالح مزار  السماعلة من جهة، لأنهم كانوا هناك، ( وهناك من يقول أنه من السماعلة بسبعة) حيث كانوا يدفنون موتاهم، ومزار الشرفاء من جهة أخرى لأنهم حينما رُحِّلُواْ إلى هناك اتخذوه مقبرة لهم، (وبشهادة أحد مسني الشرفاء، حيث يروي بأن جدته مدفونة هناك).

    يبقى العمل معقدا في هذا المضمار، وما إن تكاد تمسك بخيط حتى تظهر لك خيوطا أخرى أكثر تشابكا وتعقيدا، فيختلط عليك الحابل بالنابل، لهذا أوجه ندائي  لكل قراء هذا الفصل، وخصوصا، من أبناء المنطقة، إن كانت لهم بعض المعلومات، سواء تصب في هذا الجيب أو في جيوب أخرى، كالفترة الاستعمارية مثلا،( من له قريب، أو جار عايش الفترة، أو تواتر إليه خبرها، فليسأله قبل أن يفوت الأوان، فالموت يغتال الرجال، ويغتال معهم تاريخنا وهويتنا)فمن له معلومات فلا يبخل علينا بها على البريد الالكترونيsohaim@hotmail.fr، أو من لديه بعض الصور..فهذه الصفحات الالكترونية، أولا و أخيرا هي ملك لأيت عمار، للتعريف بها، ولامتصاص معاناتها، ولفك قليل من العزلة عن مغتربيها، و الله الموفق.  

    <script type="text/javascript">// <![CDATA[ var gaJsHost = (("https:" == document.location.protocol) ? "https://ssl." : "http://www."); document.write(unescape("%3Cscript src='" + gaJsHost + "google-analytics.com/ga.js' type='text/javascript'%3E%3C/script%3E")); // ]]></script> <script type="text/javascript">// <![CDATA[ try { var pageTracker = _gat._getTracker("UA-5964337-1"); pageTracker._trackPageview(); } catch(err) {} // ]]></script>


    2 commentaires