•  

    من هنا مر آخر قطار، تاركا وراؤه جيل بأكمله فريسة للنسيان والإهمال والانتظار السرمدي المقيت.  هل ستكتب له العودة ذات يوم لتمحي أضواءه المشعة ليل التهميش، وتعود أيت عمار لسابق عهدها؟ لست أدري. <o:p></o:p>

    كلما أدريه هو أن قريتي ما أنصفها دهرها يوما، وبقيت ذكرياتها جرحا لم يندمل بعد في ذاكرة الناس هناك. <o:p></o:p>

     

    <script type="text/javascript"></script> <script type="text/javascript"></script>


    votre commentaire